تسعى شركة فولفو السويدية التابعة لمجموعة فورد الأمريكية لصناعة السيارات، إلى إدخال تكنولوجيا جديدة في طرازاتها، من شأنها تخفيض عدد الوفيات والإصابات إلى الصفر بحلول عام 2020 .
وتتلخص إستراتيجية فولفو للسيارات في خمس نقاط هامة، أولا مرحلة القيادة العادية، ثانيا مرحلة التعارض، ثالثًا مرحلة التجنب، وأخيرا مرحلتي تقليل الضرر، وما بعد التصادم، وهما من أهم ما ترتكز عليه الشركة السويدية .
بالنسبة لمرحلة القيادة العادية، فيحصل منها السائق على قدر من المعلومات للبقاء متيقظاً، ويأتي التعارض لإمداد السائق بالتكنولوجيا اللازمة في التعامل مع المواقف الصعبة، أما التجنب فهو يجعل السيارة تتصرف أوتوماتيكياً لتفادي التصادم .
وأشارت صحيفة "القبس"، إلى أن المرحلتين الأخيرتين تقليل الضرر، وما بعد التصادم، يساهمان بشكل كبير في تخفيض حدة تأثير التصادم من خلال أنظمة
السلامة المتطورة بالسيارة، فضلا عن طلب المساعدة أوتوماتيكيا وتسهيل عم
لية إنقاذ الركاب .
وفي هذا الإطار، قال جان إيفارسون، رئيس إستراتيجية السلامة في شركة فولفو للسيارات : "يعتبر العدد صفر بمنزلة البديل الأمثل والوحيد بالنسبة لنا. وبصفتنا رواداً في سلامة السيارات، فإنه لا يمكننا تقبل تعرض الناس للقتل أو الإصابة لأنهم يرغبون فقط في الانتقال من مكان إلى آخر".
يشار الى أن فولفو كانت قد أطلقت مبادرة فى الامارات تحت عنوان "من أجل الذين خسرناهم" بهدف زيادة الوعي والتقليل من عدد الوفيات الناجم عن حوادث السيارات، وذلك من خلال جمع قصص الحوادث وتبادلها عبر موقع على الانترنت .
والجدير بالذكر أن فولفو من الشركات التى تهتم بشكل كبير بعوامل السلامة فى سياراتها، وكان أخر ما قامت به هو إطلاق مجموعة جديدة من مقاعد الأطفال المتطورة تستهدف حمايتهم من الحوادث، حيث يمكن تعديل مسند الرأس وفق
سبعة ارتفاعات مختلفة .
كما يقبل المقعد أيضا التعديل بصورة تتيح إمكانية استخدامه من عمر تسعة شهور إلى ست سنوات، كما يوفر المقعد للطفل دفئاً تاماً في حالة جلوسه أو نومه، وبالإمكان أيضاً تعديل جانبي المقعد لتوفير أكبر قدر من الحماية ضد الصدمات الجانبية .
وكانت الشركة السويدية قد عممت نظام "WEPS" المبتكر لحماية أعناق الركاب، حيث يحول ذلك النظام الذي يتكون من ظهر مقعد ومسند للرأس متحركين دون اندفاع رأس السائق أو الراكب إلى الأمام ثم إلى الخلف بسرعة عند حصول حادث الاصطدام .
وتتلخص إستراتيجية فولفو للسيارات في خمس نقاط هامة، أولا مرحلة القيادة العادية، ثانيا مرحلة التعارض، ثالثًا مرحلة التجنب، وأخيرا مرحلتي تقليل الضرر، وما بعد التصادم، وهما من أهم ما ترتكز عليه الشركة السويدية .
بالنسبة لمرحلة القيادة العادية، فيحصل منها السائق على قدر من المعلومات للبقاء متيقظاً، ويأتي التعارض لإمداد السائق بالتكنولوجيا اللازمة في التعامل مع المواقف الصعبة، أما التجنب فهو يجعل السيارة تتصرف أوتوماتيكياً لتفادي التصادم .
وأشارت صحيفة "القبس"، إلى أن المرحلتين الأخيرتين تقليل الضرر، وما بعد التصادم، يساهمان بشكل كبير في تخفيض حدة تأثير التصادم من خلال أنظمة
السلامة المتطورة بالسيارة، فضلا عن طلب المساعدة أوتوماتيكيا وتسهيل عم
لية إنقاذ الركاب .
وفي هذا الإطار، قال جان إيفارسون، رئيس إستراتيجية السلامة في شركة فولفو للسيارات : "يعتبر العدد صفر بمنزلة البديل الأمثل والوحيد بالنسبة لنا. وبصفتنا رواداً في سلامة السيارات، فإنه لا يمكننا تقبل تعرض الناس للقتل أو الإصابة لأنهم يرغبون فقط في الانتقال من مكان إلى آخر".
يشار الى أن فولفو كانت قد أطلقت مبادرة فى الامارات تحت عنوان "من أجل الذين خسرناهم" بهدف زيادة الوعي والتقليل من عدد الوفيات الناجم عن حوادث السيارات، وذلك من خلال جمع قصص الحوادث وتبادلها عبر موقع على الانترنت .
والجدير بالذكر أن فولفو من الشركات التى تهتم بشكل كبير بعوامل السلامة فى سياراتها، وكان أخر ما قامت به هو إطلاق مجموعة جديدة من مقاعد الأطفال المتطورة تستهدف حمايتهم من الحوادث، حيث يمكن تعديل مسند الرأس وفق
سبعة ارتفاعات مختلفة .
كما يقبل المقعد أيضا التعديل بصورة تتيح إمكانية استخدامه من عمر تسعة شهور إلى ست سنوات، كما يوفر المقعد للطفل دفئاً تاماً في حالة جلوسه أو نومه، وبالإمكان أيضاً تعديل جانبي المقعد لتوفير أكبر قدر من الحماية ضد الصدمات الجانبية .
وكانت الشركة السويدية قد عممت نظام "WEPS" المبتكر لحماية أعناق الركاب، حيث يحول ذلك النظام الذي يتكون من ظهر مقعد ومسند للرأس متحركين دون اندفاع رأس السائق أو الراكب إلى الأمام ثم إلى الخلف بسرعة عند حصول حادث الاصطدام .